لمشاركة الفيديو مع الاخرين أضغط على Share مشاركة ========^
القاهرة ـ مصر : صرح الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة مصر، أن الحصول على ضرائب للدولة من أندية القمار وكازينوهات الرقص عار مؤكداً أنه في حال توليه الرئاسة سيغلق أندية القمار كما اغلقتها اسرائيل ؛ لأنها ضد الديانة اليهودية .
واعرب حازم صلاح ابو اسماعيل عن استياءه مما وصلت إليه مصر من استحلال أموال الراقصات المائلات بين السكارى والمخمورين واعتبار هذه الضرائب ضمن مدخلات الميزانية، وتنفق منها على المأكل والمشرب.
واعرب حازم صلاح ابو اسماعيل عن استياءه مما وصلت إليه مصر من استحلال أموال الراقصات المائلات بين السكارى والمخمورين واعتبار هذه الضرائب ضمن مدخلات الميزانية، وتنفق منها على المأكل والمشرب.
واستشهد حازم صلاح ابو اسماعيل بما شاهده في احدى مدن امريكا قائلاً : لقد رأيت مدينة من مدن أمريكا يجمع سكناها مبالغ طائلة لشراء نادٍ للقمار في مدينة من المدن لتغيير نشاطه، لتكون المدينة خالية من نوادي القمار، وتكون لاس فيغاس هي الوحيدة التي تحتضن هذه الأندية، باعتبارها عاصمة القمار في الولايات المتحدة، باعتبار أن الوسط الأمريكي محافظ ولا يقبل مثل هذه الأعمال.
وأوضح :إذا كنا نسعى وراء المال فقط فعلينا أن نبيح الدعارة وحينها سوف نجد من يقول لماذا نلغي الدعارة وأين يذهب أصحابها؟ يجب أن نشعر بالشرف وبالكرامة وعزة النفس وأن لا يهان مصري بسبب بعض الممارسات، وهذا لن يفقر البلاد بل سوف يزيد دخلها، ورب العالمين فوق الجميع.
وكان قد صرح حازم صلاح أبو إسماعيل: “إن طول المدة في صالحي حتى يتعرف عليَّ المصريون أكثر، وأن اللعبة الانتخابية هي ممارسة تنافسية من وجهة النظر المحترمة، بينما يراها البعض الآخر أنها حرب يمكن أن تستخدم فيها كافة وسائل الحرب، ومنها الإساءة إلى العقلية المرشحة مثل موضوع الجزية على الأقباط الذي لم أذكره مطلقاً، أو حبس المرأة في بيتها ومنعها من العمل، ويسعون من وراء ذلك إلى ترك انطباع سلبي عن عقليتي الفكرية عند المواطنين، وهذا أمر ليس بالسهل أو البسيط، لأن الجانب الانطباعي خطير.
وأوضح :إذا كنا نسعى وراء المال فقط فعلينا أن نبيح الدعارة وحينها سوف نجد من يقول لماذا نلغي الدعارة وأين يذهب أصحابها؟ يجب أن نشعر بالشرف وبالكرامة وعزة النفس وأن لا يهان مصري بسبب بعض الممارسات، وهذا لن يفقر البلاد بل سوف يزيد دخلها، ورب العالمين فوق الجميع.
وكان قد صرح حازم صلاح أبو إسماعيل: “إن طول المدة في صالحي حتى يتعرف عليَّ المصريون أكثر، وأن اللعبة الانتخابية هي ممارسة تنافسية من وجهة النظر المحترمة، بينما يراها البعض الآخر أنها حرب يمكن أن تستخدم فيها كافة وسائل الحرب، ومنها الإساءة إلى العقلية المرشحة مثل موضوع الجزية على الأقباط الذي لم أذكره مطلقاً، أو حبس المرأة في بيتها ومنعها من العمل، ويسعون من وراء ذلك إلى ترك انطباع سلبي عن عقليتي الفكرية عند المواطنين، وهذا أمر ليس بالسهل أو البسيط، لأن الجانب الانطباعي خطير.
0 االتعليقات:
إرسال تعليق
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل